عن الجزء الحادي عشر




اعلان



صباحكم مبارك

الجزء الحادي عشر سيكون الأسبوع القادم
ولكن
الجزء لن ينزل على أي من المواقع التي اديرها او اشترك بها

سيكون تنزيل الجزء اولا عن طريق الايميل او الرسائل حسبما تختار العضوة الراغبة

بحيث يوضع رد على الرواية شامل متكامل على أساسه يتم تقييمه و ارسال الجزء لصاحبته


ثم بعدها سأرى في أي وقت سيتم تنزيل الجزء من عدمه على المنتديات او المواقع


دمتم بخير

هناك تعليقان (2):

  1. مساء النور ايفا

    السموحه منج و العتب علي
    وصلت الرساله الاولى و رجعت للمدونة اشوف الرد و كان المفروض ارد عليج .. وصل كلامج و قصدج ..

    انيي لاخر فصل نزل ..

    زكريا
    واضح انه غلط غلطه كبيره و من حبه بصلحها بالزواج الي يبي يعبر عن طريقه ندمه و تصحيح الي ارتكبه بحقها بس المصيبه بالغش الي تعرض له و السؤال ؟ هل كان الغلط منه انه ماحدد الاسم ولا منهم متعمدين بتزويج اختها ؟ او اهم بالاساس ماحددوا و زوجوه على رغبتهم ؟ و خاصه ان الزواج كان من اختها بس ليش ماطلقها ؟ هل كان غش و يحب ينتقم الي سووه فيه ؟ و كان الغش عن عمد ؟؟


    نجلا كانت ماضي بحياة شعيب بس الظاهر ما يدري انها اخت الصديق .. بلحظة رجعت لنجلا القديمة هل كانت بهالاسم ؟ بصراحه حسيت بلحظتها مثل التلبس تخوف او بالاحرى كرهتها .. واضح ان الماضي مو هين كلش .. بس شنو سببه ؟ و شنو سبب الانقلاب ؟؟ و هل كنت فعلا نجلا شخص مختلف بماضيها عن حاضرها ؟؟


    يحيى
    واضج ان الي شافه سبب له صدمة اثارت جنونه ، غاليه ميته و البنت واضح انها نسخه مصغره ، هل اهم عيالها أو البنت بس ؟ أو ممكن الموضوع ان في رابط قربى قويه بينهم و غاليه حتى يكون الشبه بهالشكل ؟ بس اذا اهي تشبها لهالدرجة ليش من صغرها مالاحظ هالشبه ؟ّ و هو ظل حولهم مده طويله من طفولتهم ؟ الشبه لغز له حلقه مفقوده ..


    شبه الطفله لغز
    زواج ذكريا لغز
    ماضي نجلا و شعيب لغز


    ردحذف
    الردود
    1. وردة لهاليوم بس شفت تعليقك هذا ، مرت السنين و تفرقنا ، اشتقت لك ، متمنية انك ما زلتِ متابعة الرواية لحد الآن انا غبت خمس سنين عنها ظروفها كلها تغيرت الله العالم لذلك رجعت لعالم الروايات انغمست في روايتي هذه .. بس متمنية انك مكملتها معاي ..لو وصلك ردي و شفتيه طمنيني عنك ..

      حذف

الجزء الخامس و الأربعين

  أشعل سيجارة.. من أخرى أشعلها من جمر عيوني ورمادك ضعه على كفي .. نيرانك ليست تؤذيني كان يستيقظ هذه المرة بلا كوابيس ، بلا اجهاد ، المرة الو...